تحميل كتاب التعدد شرع ورحمة pdf رانيا هاشم
قراءة وتحميل كتاب التعدد شرع ورحمة للدكتورة رأينا هاشم..
- التعدد مباح ولا يأثم فاعله..
- التعدد مثل الزواج يدور عليه أحكام الشرع الخمسة حسب حال الرجل والرجل فقط..
- التعدد قد يكون حرام للرجل العنين والذي لا يقوى على الإعفاف
- التعدد قد يطاله الظلم الظني وهذا لا يحدده إلا الرجل فقط.. مثل عدم القدرة على الإنفاق أو العدل..
- للمرأة طلب الطلاق في حال وقوع الضرر بسبب التعدد باليقين وليس الظن وقلبي حاسس وأصلي مش هقدر ويمكن افتتن في ديني!!! هو الدين سهل كده تفتتني فيه عشان اتجوز!!!.. دي بيوت هتتخرب وعيال هتتشرد..
- التعدد الآن مطلوب لمن لديه الاستطاعة ويعلم من نفسه أنه سيكون قدوة لنفي كل السلبيات عن هذا الحكم الشرعي.. كفانا تركه للمزواج المطلاق السيئ الخلق والعشرة لنجعله حجة علينا!!
- التعدد حماية للمجتمع خاصة الآن وما يعترينا من كثرة الفتن واستثارة الرجل في كل شئ حوله للوقوع في الرذيلة... والتعدد وقاية له...
- التعدد حماية لكِ أنتِ فقد تكونين في موضع من تتهجمين عليها الآن..
حملتي للدفاع عن الأسرة المعددة بأكملها في وجه مجتمع أصبح ملتزموه فيه هم نبراس للصد عنه وهتلاقوا استشهاد في الصورة المرفقة بذلك ومن امرأة تستشهد بالمنتقبات على أنهم يصدون عنه
- فالرجل المعدد ليس بخائن ولا ظالم بل هو رجل تقي يخشى الوقوع في الحرام ولهذا تحمل أعباء ومسئوليات اضافية.. فهو زواج كامل الأركان مثل الزواج الأول
- الزوجة الأولى ليست بناقصة ولا معيوبة كما يردد على مسامعها المجتمع ليزيد بداخلها الانكسار والشعور بالمهانة.. تزوج النبي صل الله عليه وسلم على عائشة وحفصة.. وتزوج الخلفاء على أفضل النساء.. وتزوج عمر بن عبدالعزيز على بنت الخلفاء..
- الزوجة الثانية ليست بخطافة رجالة ولا خرابة بيوت.. بل هي تحرت الحلال ولم تتبع خطوات الشيطان في الإيثار به بمفرده وحثه على طلاق الأولى واختارت الحلال مع وجود امرأة أخرى..
لسنا في موضع شقاق لمن يرى أنه مباح لكن لا يجب الدعوة إليه.. فأين أنتم من فقه الواقع والنظر لحال المجتمع..
- رفضتم التعدد لسنوات وسنوات واتبعناكم فما كانت النتائج إلا مصداق لشرع الله ودحر لأرائكم واجتهاداتكم.. ولم تمنعوا الطلاق بل زادت نسبته.. ولم تحصنوا الرجال والنساء بواحدة بل زادت نسبة الخيانات.. ولم تصونوا الأبناء بل أصبحوا مشردين أكثر ولم يكن كل هذا بسبب التعدد..
#هذه_سبيلي أدعو إلى الله
لا أجبر أحد على اتخاذ منهجي..
لكني أدافع عن من اختاروا شرع الله وقبلوه ليتم قبولهم اجتماعيًا ونفسيًا واتخاذه كحل اجتماعي شرعي مثله مثل الطلاق.