تحميل رواية في قلبي أنثى عبرية.pdf تأليف خولة حمدي - مكتبة خطوتي
رواية في قلبي أنثى عبرية
لمحة عن الرواية
رواية في قلبي أنثى عبرية لنعود المراجعة البسيطة طبعا فالرواية لا تلخص اي اسطر :
المهم ساحاول ان اذكر فقط بعض الافكار لكي لا احرق أحداثها لأنها فعلا تستحق ان تقرأ ، الرواية مكونة من قصتين ، القصة الأولى للفتاة الصغيرة اليتيمة ريما المسلمة التي تعيش مع عائلة جاكوب اليهودية في تونس ، هذه الطفلة التي لها في قلبها حب للإسلام و تعاليمه مما جعل زوجة جاكوب تخاف ان تأثر على طفليها فتخيره بينه و بينها إذا ماذا سيحدث لريما ؟ لا اخفيكم سرا تتوارى الى عينيك الدموع على هذه الطفلة اثناء قراءتكم الرواية .،
هذه الرواية "واقعية" وصيغت بقلم المبدعة " خولة حمدي"،
وهي من أجمل الروايات التي قرأتها، ستندمج مع هذه الرواية، وتسيل دموعك على وجنتيك، ستحب أبطالها، وتنزعج من تصرفات بعض أشخاصها، ولكن ستسعدك نهايتها بالتأكيد، وكيف لا؟!
وقد أحببتهم، كيف لا وقد عاشرتهم بين أسطر الرواية، واعتدتهم، ألم يأنَّ قلبك لحزنهم، بالطبع ستبتسم وتسعد من أجلهم.
راوية " في قلبي أنثى عبرية " هذه الرواية التي خطفت قلوب الملايين و أنزلت دموع حزن و فرح لقراءها ، و أنا منهم ، عشت مع هذه الرواية ما لم اعشه مع رواية أخرى ، لاقل انها التي كانت سببا في حبي القراءة و دفعتني لأغوص اكثر في هذا العالم السحري، لنعود المراجعة البسيطة طبعا فالرواية لا تلخص اي اسطر :
المهم ساحاول ان اذكر فقط بعض الافكار لكي لا احرق أحداثها لأنها فعلا تستحق ان تقرأ ، الرواية مكونة من قصتين ، القصة الأولى للفتاة الصغيرة اليتيمة ريما المسلمة التي تعيش مع عائلة جاكوب اليهودية في تونس ، هذه الطفلة التي لها في قلبها حب للإسلام و تعاليمه مما جعل زوجة جاكوب تخاف ان تأثر على طفليها فتخيره بينه و بينها إذا ماذا سيحدث لريما ؟ لا اخفيكم سرا تتوارى الى عينيك الدموع على هذه الطفلة اثناء قراءتكم الرواية .
نعود القصة الثانية قصة ندى التي في الأصل هي واقعية ، هذه الفتاة التي تنتمي لعائلة يهودية تعيش في لبنان ، تلتقي باحمد الشاب المسلم الذي يدافع عن وطنه فلسطين ، ستتطور الأحداث كثيرا إلى أن تسلم ندى فماذا سيحدث بعدها ؟ و كيف سيفقد احمد الذاكرة و ينسى ندى التي أحبها من كل اعماق قلبه؟
بالمختصر الرواية هي مرآة للدين الاسلامي الحقيقي الدين الصحيح فعلا الذي بفضله يخرج الانسان من الظلمات إلى النور ، هي صورة لحب الوطن و التسامح و المحبة ...
إقتباسات من الرواية
" المرأة المسلمة لا تغطي رأسها وجسدها لأنها عورة ولأنها تخجل من جسدها.. بل لأنها تريد الحفاظ على نفسها تريد أن تحمي جمالها وزينتها فلا يراها منها إلا زوجها ومحارمها.