كتاب لانك الله pdf (رحلة إلى السماء السابعة) علي بن جابر الفيفي
تحميل كتاب لأنك الله رحلة إلى السماء السابعة علي بن جابر الفيفي
غلاف الكتاب *لانك الله*
عدد الصفحات: 192
القسم: الديانة الإسلامية
نوع الملف: Pdf
حجم الملف: 2,31 ميجا بايت
عدد التحميلات : 1643366
نبذة عن كتاب لأنك الله رحلة إلى السماء السابعة..
كتاب لأنك الله لصاحبه علي بن جابر الفيفي يتحدث عن بعض أسماء الله الحسنى ومن خلال هذه الأسماء ستعرف عظمة الله وحقيقة لفظ الله ومن خلاله سيجعلك تدرك علاقتك معه
وهذا الكتاب " لأنك الله" يجول بك في معاني بعض من أسماء الله الحسنى ودورها في حياتنا اليومية، وكيف يرأف بنا الله رغم اننا لا نلاحظ ذلك، هو كتاب روحاني يشعرك بقرب الله منك، ونعمه الكثيرة عليك فهو الصمد واللطيف والحفيظ والوكيل والشافي والشكور..
كتاب لانك الله كل هذه الأسماء تتجسد معانيها في حياتنا وتتمثل حروفها في كل صغيره وكبيره فينا، فهو الصمد الذي نلجأ إليه في ضعفنا ، وهو الحفيظ الذي يحفظنا من كل سوء ومكروه، وهو الوكيل الذي يتولانا ويدعمنا ونتوكل إليه، وهو الشافي الذي به أمل شفائنا، وهو الشكور الذي نجحد نعمه إلا انه لا يحرمنا منها، نعم إنه الله. الحمد لك والشكر لك يالله..
كتاب * لأنك الله *
مقتطفات من كتاب لأنك الله ( علي بن جابر الفيفي)
- انظر في أي اتجاه شئت ، ولكن اجعل في قلبك عينين لا تنظر إلا إلى عظمته!.
- تحدث بكل ما تريد ، ولكن اجعل في قلبك لسائا لا ينطق إلا بذكره؟؟...
- استمع للجميع ، ولكن اصنع في قلبك سما لا يدرك إلا كلامه!!..
- إذا أراد اللطيف أن ينصرك أمر ما لا يكون سببا في العادة فكان أعظم الأسباب ؟؟...
- إذا أراد اللطيف أن يكرمك جعل من لا ترجو الخير منه هو سبب أعظم العطايا التي تنالك !!...
- اسمح لنفسك المنهكة أن تلتقط أنفاسها قليلا ، لتقرأ عن هذا الاسم الرحيم ، هذا الاسم الذي ستعلم بعد أن تتفيأ ظلاله مقدار حاجتك إليه ، ومقدار بعدك عنه أيضا لا مرض بعد اليوم..
- الحياة بكل تجلياتها همس يقول لك : الذي يبحث عنه على عرشه يسمعك (الرحمٰن على العرش استوى)..
- ضع يمين قلبك ما شئت ويساره ما شئت.. ولك امامه لا تضع إلا مرضاة الله.. إلا مراقبة الله.. إلا حب الله..
- ألا يستحق ان نخضع ونلتجئ إليه دون جوائح وكورات ومصائب؟؟...
الناس لا يريدونك أن تكثر من الهرج! ولكن الله يحبك إن کثرت من الهرج بين يديه! فهو يحب العبد اللحوح في الدعاء .. فلماذا تشكو لغيره وتتركه؟؟...
- أمسكت قلما فتساءل: هل يرضى سبحانه عما سأكتبه في هذه الورقة؟؟...
- إذا هممت بكلمة تقولها فتساءل: هل سأقول شيئا يرضيه؟؟...
- إذا وقفت موققا تساءل: هل موقفي هذا محبوب عنده أم لا؟؟...
